THE الدكتورة سعاد نجار DIARIES

The الدكتورة سعاد نجار Diaries

The الدكتورة سعاد نجار Diaries

Blog Article



قبل أن يتخذ الاتحاد السوفييتي قرار الاعتراف بالمقاومة الفلسطينية، ومدّها بالسلاح والتدريب.

معظم حركات التضامن مع فلسطين تعتمد في تمويلها بشكل أساسي على الدعم المحلي والتبرعات، وهو ما يؤثر أحيانًا على طبيعة عملها بسبب قلة الموارد، بالإضافة إلى التمويل غير المحدود للجماعات الداعمة للحركة الصهيونية، أو الحركات الأخرى، التي تساوي بين الفلسطيني والصهيوني، فتغدو غير مستقلة بقرارها.

أحمد منصور: لكن كثير من النخب الإسلامية أيضا متمزقة متصارعة لديها ضبابية في الرؤية ليس لديها نوع من الالتقاء.

هذه الابتكارات تجعل الإجراءات أكثر دقة وراحة للمرضى، كما تسمح لنا بتقديم نتائج طبيعية وأكثر جاذبية.”

محمد سليم العوا: وبيتبرعوا للغلبانة! النهارده التوفير، في إعادة النظر، لما يعاد النظر، الجرائد تكتب الخبر تقول لك إيه؟ توفير عشرين مليار دولار من تحديد سعر الغاز الجديد.

يتنبه الحراك لمسألة أساسية مهمة، وهي خطابه الرافض لكل أشكال العنصرية ضد أي جماعة أخرى لأي مبرر، حتى اليهود أنفسهم.

بدوري أوجه لك شكري الجزيل، واهتمامك الجميل بسوانحي الأدبية، والموسيقية، والتعليمية، والطفولية أيضا.

حسين حمودة/ باحث في الشؤون الإستراتيجية/ القاهرة: السلام عليكم يا أفندم.

أحمد منصور: هل هناك نخبة شعبية أم أن النخب فقط هم الذين يستلبون السلطة أو يؤثرون في الناس من موقع القوة؟

واجه المتضامنون مع فلسطين في الخارج تهديدات بالإخفاء القسري والقتل والملاحقة، بالإضافة إلى محاولات مختلفة لعزل الخطاب الفلسطيني المقاوم، ومحاولة التحكم بالخطاب ليبدو مساويًا بين الصهيونية وبين الشعب المحتل.

“أكثر المشكلات شيوعاً هي تصبغات الأسنان، انقر على الرابط وجود فراغات، أو تشققات. يرغب المرضى في الحصول على ابتسامة متناسقة، ولذلك يبحثون عن حلول تجميلية.”

لم تكن الدول الإسلامية معزولة عن التضامن مع فلسطين خلال تلك الفترة، عكس ما يروج له البعض أحيانً. وخير مثال، مؤتمر الوحدة الإفريقية، وحركة عدم الانحياز، ومنظمة التعاون الإسلامي، وغيرها من المنظمات الإسلامية، أو التي تضم دولًا إسلامية ساندت الشعب الفلسطيني في مسيرته النضالية.

في هذا الحوار، نستكشف مع د. سعاد رحلتها المهنية، ونتعرف على أهم التقنيات الحديثة، ونستفيد من نصائحها للحفاظ على صحة وجمال الأسنان.

علي فخرو يقول " نحن الآن بحاجة إلى شاعر عربي يعبر عن ظاهرة خواء نفس الكثيرين من مثقفي العرب وعن حالة اللامعنى التي يعيشون فيها وحالة الرؤوس المليئة بالقش التي تخرج وتتكلم للناس". ماذا ترى في هذه المعاني؟

Report this page